top of page

المقدمة

للتطبيقات العملية دور جوهريّ في تأهيلنا كمعلمين، ذلك أن المواد التعليمية النظرية لا تُوفّر لنا التجربة الحقيقية لمعنى أن تكون مُعلّمًا. لذلك كان لا بُدّ من الخروج من المكتبات والنهوض عن مقاعد الدراسة ثم خوض التجربة عبر الوقوف الفعلي أمام اللوح في الصفوف التعليمية، وكان لا بُدّ من بذل الجهد والساعات الطويلة في التحضير حتى يستشعر المُتدرّب فينا أنه يستحقّ وقفة المُعلّم أمام الطلاب وأنّ لديه القدرة على حمل رسالة التربية والتعليم.

bottom of page